توØÙŠ ” Øرب المصطلØات ” بما يكون بين الأعداء من اختلا٠ÙÙŠ تسمية العمل الواØد ØŒ كما بيننا وبين اليهود ÙÙŠ تسمية أعمال المجاهدين الÙلسطينيين !
لكأنك تريد ” Ùتنة المصطلØات ” !
من الذي ÙŠØدد مرجعية Ø§Ù„Ù…ØµØ·Ù„Ø ØŸ
ترجع المصطلØات إلى المشتغلين بعلومها Ø› Ùهم الذين ÙŠØتاجون إليها Ø› ومن ثم ترجع إليهم ÙˆØدهم ØŒ Øتى لقد قرر المجمع أن يتجاوز عما يكون Ùيها من خلل يهون ÙÙŠ سبيل ما تؤديه من مناÙع !
ولكنه ÙŠØاول Ùيما لم ÙŠÙبَتَّ من المصطلØات ØŒ أن يسبق إلى الرأي الصØÙŠØ Ø§Ù„Ù…Ù‚Ø¨ÙˆÙ„ ØŒ معتمدا على صÙوة علماء كل علم الأعضاء Ùيه .
ما دور مجمع اللغة ÙÙŠ Øرب المصطلØات ØŸ
إن المجمع هو الهيئة الوØيدة المخولة تبديد هذه الÙتنة ØŒ وإزالة شبهها من طريق أهل العلم الواØد ÙÙŠ أرجاء الأرض !
ألم ÙŠØÙ† الوقت لاتØاد جهود المجامع اللغوية لمواجهة هذه الØرب الشرسة ØŸ
بلى آن من زمان ØŒ ولدينا مؤتمر للمجامع ØŒ وهيئة خاصة لتنسيق التعريب ( باب Ùتنة المصطلØات ) ØŒ تابعة مثل المجامع لجامعة الدول العربية ØŒ مقرها تونس ØŒ تهتم لذلك .
وما العوائق التي تØول دون ذلك ØŸ
هي عوائق الاستÙادة من أعمال المجامع على وجه العموم :
1 استكانة إلى الإهمال ØŒ خارجة من ضع٠الإيمان بالثقاÙØ© العربية .
2 غرام بالتغريب ØŒ خارج من ضع٠الثقة بالثقاÙØ© العربية .
وغيرهما مما تأصل ÙÙŠ الشعوب والØكومات ØŒ وعمت به البلوى ØŒ ولم يعالجه ØµÙ„Ø§Ø Ø£Ø´Ø®Ø§Øµ قليلين !
هل Ù†ØÙ† مولعون بتقليد الغرب كما يقول ابن خلدون : ” المغلوب مولع بتقليد الغالب ” ØŒ لذلك نستعمل مصطلØاته ونترك مصطلØاتنا ØŸ
إذا ضع٠إيمان الإنسان وتزعزعت ثقته ، لم يستطع إلا أن يقلد المؤمنين الواثقين !
ولهذا كانت قضية Øياة أستاذنا Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر – رضي الله عنه ! – رد الثقة الذاهبة !